موقع قناة العرب tv يقدم لكم أهم الأخبار الصادرة اليوم في الصحافة العربية

24 ساعةإعلامسلايدر 1
3 يناير 2018360 مشاهدة
موقع قناة العرب tv يقدم لكم أهم الأخبار الصادرة اليوم في الصحافة العربية

العرب tv –  الرباط –

اهتمت الصحف العربية الصادرة، اليوم الأربعاء،3 يناير 2018 بعدة مواضيع، من قبيل مكافحة الإرهاب، والقضية الفلسطينية وموجة الاحتجاجات التي تشهدها إيران ومصير الحوثيين في اليمن، فضلا عن مشروع قانون أقره البرلمان الإسرائيلي بشأن القدس.
(الأهرام) نشرت الصحيفة في عمود لأحد كتابها، إن مصر ستنتصر حتما على الإرهاب، فالذي حدث أمام كنيسة (مارمينا) بضاحية حلون (حادث أودى الأسبوع الماضي، بحياة 9 أشخاص وإصابة آخرين بجروح) ، هو “بشارة خير” ، فعندما هرع المواطنون لحماية الكنيسة وأوقعوا أرضا بالإرهابي الذي فشل في اقتحامها وفشل في أن يفلت منهم ، صارت كنيسة (مارمينا ) درسا لكل الإرهابيين الجبناء الذين يعرفون الآن أن ثمة احتمالا قويا في الإمساك بهم ومطاردتهم .
(الأخبار المصرية ) كذلك نشرت عمودا لأحد كتابها، قال فيه إن مصر تخوص مواجهة شرسة مع قوى الشر وجماعة الإرهاب الساعية إلى دمار الدولة وقتل الشعب، وفي ذات الوقت تخوض معركة البناء والتنمية، مضيفا أن الشعب والجيش والشرطة يتحملون شرف الدفاع عن بقاء الدولة وحماية استقراراها وسلامة أراضيها ضد “فلول الإرهاب وخفافيش الظلام التي تحاول إشاعة الفتنة وتفكيك الوحدة الوطنية وتمزيق النسيج الشعبي الواحد للبلاد وإسقاطها في دوامة الانقسام والانهيار”.
(الجمهورية المصرية ) أشارت إلى الاحتجاجات التي تشهدها مدن إيرانية، حيث نشرت مقالا لأحد كتابها اعتبر فيه أن “الثورة في إيران تكبر وتزداد مظاهرات الفقر عنفا وانتشارا وتهديدا للنظام الحاكم”، مضيفا أن إيران لن تشهد ربيعا للتغيير وإنما هي إشارة ورسالة قوية لحكام إيران بأن الخطر موجود وأن عليهم مراجعة سياساتهم وأن ينفقوا ثرواتهم لصالح شعوبهم .
(الأخبار المصرية) نشرت في الشأن الفلسطيني مقالا لأحد كتابها بعنوان “الجنون الإسرائيلي الذي أطلقه ترامب” قال فيه إن اليمين الإسرائيلي يعتبر قرار الرئيس الأمريكي ترامب حول القدس بمثابة تصريح مجاني له لاستباحة الأرض الفلسطينية وتهديد القدس والقضاء على أي فرصة من أجل تسوية عادلة للقضية الفلسطينية.
وسجلت الصحيفة ، أن ترامب حين اتخذ قراره “الأحمق” ادعى أنه يمهد بذلك لاستئناف جهود السلام ، والحقيقة أنه كان يدرك جيدا أنه يغتال هذه الجهود، مضيفة أن القيادة الفلسطينية مازالت حتى الآن تتمسك بالشرعية الدولية وتأمل أن يتحرك العالم لكبح الجنون الإسرائيلي الذي ينهي ما تبقى من عملية السلام ويدفع المنطقة إلى المجهول. وفي السعودية، تركز اهتمام الصحف المحلية على الاحتجاجات التي تشهدها إيران حاليا.
(الرياض السعودية ) وفي هذا السياق قالت في افتتاحيتها إن “النظام الإيراني يحاول أن يظهر الحراك الشعبي الحاصل في عدة مدن على أنه حراك تتم إدارته وتأجيجه من خارج إيران على عكس الحاصل فعلا، فذاك الحراك لا يحتاج إلى من يحركه من الخارج. فما يعانيه الإيرانيون من ظلم وقهر وأوضاع متهالكة يجعله ينتفض على نظام همش الشعب من أجل الإنفاق على أهدافه التوسعية التخريبية في الإقليم”.
وتابعت الصحيفة أن ما “تشهده المدن الإيرانية من حراك شعبي هو أقرب للعفوية منه للتنظيم لم تكن وليدة لحظتها بقدر ماهي نتيجة تراكمات عبر سنوات طويلة من السياسات القائمة على التحكم بالشعب الإيراني بالحديد والنار وتعليق المشانق في الشوارع لكل من يخالف التوجهات أو حتى يعترض عليها”.
(الوطن الآن) وفي نفس الموضوع، قالت إن تصريحات الأمين العام لمجلس الأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، والتي أشار فيها إلى تدخلات السعودية في الأحداث الأخيرة في إيران، “متناقضة مع الأسباب الحقيقية للاحتجاجات، ومع ما يشيعه النظام من مزاعم قوة تمنع اختراقه”.
وتابعت الصحيفة أن تصريحات شمخاني “مليئة بالتناقضات الجوهرية، لا سيما أن انتفاضة الإيرانيين جاءت على خلفية فساد النظام، وزيادة عدد الفقراء والمهمشين، إلى جانب انتهاك حقوق الإنسان، في وقت توجه الحكومة الإيرانية معظم ميزانيتها إلى الميليشيات المسلحة في الخارج، للبحث عن نفوذ في العراق وسورية ولبنان واليمن والبحرين”.
(عكاظ السعودية) أكدت في افتتاحيتها أن ما يحدث في إيران من احتجاجات انعكس على مليشيات إيران في الخارج، وقالت في هذا الصدد إن “المتأمل لما يحدث في إيران من ثورة شعبية وانتفاضات جماهيرية في كل المدن يرى أن هناك مؤشرات خطيرة ومشكلات متوالية تهدد نظام الملالي وبالتالي ستصب أيضا على رؤوس الحوثيين “في اليمن”.
(الخليج الاماراتية ) أكدت في افتتاحيتها أنه بعد 39 عاما على الثورة الإيرانية التي أطاحت بحكم الشاه، “تجد إيران نفسها تراوح مكانها، بل هي تتراجع إلى الخلف، فيخرج الشعب إلى الشوارع مطالبا بلقمة الخبز، والحرية، والكرامة، وهذا يعني أن النظام فشل في أن يكون نظام عدل، ومساواة، وحق، وأدخل البلاد في أزمات ومآزق سياسية وأمنية مع الجوار، والعالم، وأفرغ خزانة الدولة من ثرواتها، وحرم شعبه منها، وبددها على مشاريع وأجندات تخدم تطلعاته، ومطامحه الإقليمية”.
(الوطن السعودية) أكدت في افتتاحيتها بعنوان” إيران تنتفض” ان النظام الإيراني لم يعتقد أنه سيهتز بهذه الطريقة خلال أيام، “فهو بحكم كونه أحد أكثر الأنظمة المارقة معاداة للشعوب ومنها شعبه، خال أن القبضة الحديدية والتنكيل والزج في غياهب السجون، قد تعطيه ضمانة بأن هذا الشعب سيستكين ويتحمل كل ما سببته سياساته العقيمة التي لم تضع يوما مصلحة الشعب على سلم أولوياته، بل كان كل همه التوسع والعدوان ومخططات التدخل في شؤون الدول الثانية، ولأجل ذلك سخر جميع موارد وثروات البلاد لدعم الإرهاب والمليشيات والسياسات الخطرة والمهددة للأمن والسلم الدوليين”.
(البيان الاماراتية) تناولت في مقال لأحد كتابها مصير الحوثيين في ظل التغيرات السياسية التي تعرفها المنطقة، مشيرة إلى “تبعية الحركة الحوثية عسكريا وماليا وأيديولوجيا لدولة خارجية غريبة الوجه واليد واللسان هي إيران، التي لا تنظر إلى الحوثية إلا بوصفها وقود تحرقه من أجل مصالحها في التوسع”. وسجلت ان عنصر “قوة الشعب اليمني يزيد من قوة حتمية زوال الحوثية، من خلال وجود سلطة شرعية في اليمن معترف بها عربيا وعالميا، وتمارس شرعيتها داخليا وعربيا”، أما تلك الشعارات التي ترفعها الحوثية فهي “شعارات أيديولوجية لا قيمة عملية لها، وكاذبة، المراد منها تجميل القبح لحركة متخلفة”.
وفي قطر، توقفت الصحف المحلية، في افتتاحياتها، عند الأبعاد التنموية ل”لخطة العمرانية الشاملة للدولة”، مشيرة إلى أن هذه الخطة، التي أعدتها وزارة البلدية والبيئة، هي “بمثابة ترجمة مكانية لرؤية قطر الوطنية وحاكمة للنمو والتوسع العمراني المستقبلي للدولة ” و”دليل مرجعي” سيكون على كافة مؤسسات وهيئات ووزارات الدولة أن “تسترشد” به في وضع استراتيجيات تطوير مختلف القطاعات التنموية.
(الراية القطرية)، أشارت في هذا الصدد، إلى أن مخرجات هذه الخطة أسفرت عن وثيقة الإطار الوطني للتنمية، ومخططات التنمية المكانية للبلديات.
(الوطن القطرية )، أكدت في مقال لأحد كتابها، تحت عنوان “مشهد الاحتجاجات في إيران”، أن استمرار المظاهرات بإيران منذ 28 دجنبر المنصرم و”توسع دائرتها”، وطبيعة الشعارات التي كانت جميعها توجه سهام النقد من بوابة الاقتصاد، حتى في ما يتعلق بالسياسة الخارجية، تكشف عن “الإحساس العميق لدى قاعدة عريضة من الشعب الإيراني بتردي الأحوال الاقتصادية”.
وسجل كاتب المقال أن ما يجري يستدعي التذكير بثلاث أزمات؛ الأولى “بنيوية تتعلق بالاقتصاد وتشريعاته”، والثانية تتصل “بتأثير العقوبات الاقتصادية والاعتماد على النفط”، والثالثة سببها “عدم نجاح إيران في جني أي ثمار اقتصادية بعد توقيعها الاتفاق النووي”، مذكرا بان إيران شهدت حركات احتجاجية “منذ أوائل القرن العشرين، لكنها لم تنجح الا بتكرار حدوثها وتزايد عنصر التنظيم فيها وظهور أدبيات توجه مسارها”.
(الغد الأردنية ) وفي نفس الموضوع، أشارت إلى التظاهرات الاحتجاجية في إيران، وتوقفت عند الوصفة المثالية لفشل حركة الاحتجاجات في إيران هي في إعلان إدارة الرئيس الأمريكي ترامب دعمها ومساندتها، معتبرة أن الأسوأ من ذلك “الاعتقاد الساذج بأن الحركة الاحتجاجية يمكن أن تسقط النظام في طهران”.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.