قناة العرب المغربية : شركة فورد تسجّل خسائر فاقت التوقعات في العام 2020

5 فبراير 202186 مشاهدة
قناة العرب المغربية : شركة فورد تسجّل خسائر فاقت التوقعات في العام 2020
رابط مختصر

الكاتب : محمد بلغريب
قناة العرب المغربية من الرباط : وذكرت  شركة “فورد” أنّها ستكتفي بنوبة إنتاج واحدة من 3 في مصنع شاحنات ديربورن على مدى أسبوع في الثامن من فبراير/شباط، في حين ستستمر نوبتان من 3 نوبات في قسم الشاحنات بمصنع التجميع في كنساس سيتي.
ومن المتوقع عودة العمل إلى طبيعته في المصنعين في أسبوع الـ15 من فبراير/ شباط، وفق ما ذكرت وكالة “رويترز”.
وأوضحت متحدثة باسم الشركة إن فورد “تعمل عن كثب مع الموردين لمعالجة قيود الإنتاج المحتملة الناجمة عن النقص العالمي في أشباه الموصلات وتعكف على إعطاء الأولوية لخطوط إنتاج السيارات الرئيسية”.
يُشار إلى أنّ “نيسان” قالت، الثلاثاء، إنها ستخفض إنتاج الشاحنات بسبب مشكلة أشباه الموصلات.
يستمتع الصغار والكبار، بمشاهدة أعضاء نادي البيتل المصري، من عُشاق السيارة بيتل (الخنفساء) الذين يتجولون على طرق سريعة داخل وحول القاهرة بالسيارات الكلاسيكية متعددة الألوان التي صنعتها فولكس فاغن الألمانية لصناعة السيارات قبل عقود.
أعلنت شركة “فورد موتور” الأمريكية لصناعة السيارات عن تسجيل خسائر فصلية أعلى من التوقعات في الربع السنوي الرابع من العام الماضي.
وذكرت الشركة أنها سجلت خسائر فصلية بنحو 2.8 مليار دولار أو ما يعادل 70 سنتاً لكل سهم في الربع الأخير من العام 2020، مقارنة بخسائر قدرها 1.7 مليار دولار أو 42 سنتاً لكل سهم في نفس الفترة من العام 2019.
ومع هذا، فإنّ مبيعات “فورد” انخفضت إلى 36 مليار دولار في الربع الأخير من العام 2020 مقارنة بمبيعات قدرها 39.7 مليار دولار قبل عام.
وأكدت الشركة على زيادة التزاماتها الاستثمارية في الفترة المقبلة، إذ تُخطط لإنفاق أكثر من 22 مليار دولار في السيارات الكهربائية و7 مليارات دولار في السيارات ذاتية القيادة.
إلى ذلك، أعلنت “فورد موتور”، الخميس، إنها ستقلص مؤقتاً نوبات العمل في مصنعين لتجميع شاحنتها الرئيسية “إف-150” من الأسبوع القادم، وسط نقص في أشباه الموصلات التي تُستخدم في مكونات شتى بصناعة السيارات مثل الإدارة الحوسبية للمحركات ومكابح الطوارئ.
المصدرقناة العرب المغربية

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.